اقوال عن الضيقه لقداسة البابا شنودة الثالث :
إن الضيقة سميت ضيقة لأن القلب ضاق عن أن يحتملها .
v ضع الله بينك وبين الضيقة فتختفى الضيقة ويبقى الله المحب .
v لا توجد ضيقة دائمة تستمر مدى الحياة لذلك في كل تجربة تمر بك قل : مصيرها تنتهي . سيأتي عليها وقت وتعبر فيه بسلام . إنما خلال هذا الوقت ينبغي أن تحتفظ بهدوئك وأعصابك ، فلا تضعف ولاتنهار ، ولاتفقد الثقة في معونة الله وحفظه .
v إن المؤمن لا يمكن أن تتعبه التجربة أو الضيقات .. ذلك لأنه يؤمن بعمل الله وحفظه . ويؤمن أن الله يهتم به أثناء التجربة، أكثر من إهتمامه هو بنفسه … إنه يؤمن بقوة الله الذي يتدخل في المشكلة . ويؤمن أن حكمة الله لديها حلول كثيرة، مهما بدت الأمور معقدة .
v الذين اختبروا الضيقة فقط ولم يختبروا المعونة الإلهية فهم قوم لم يفتحوا عيونهم جيدا لكى يبصروا الله .
( ان الضيقات هي عمليات تجميل يجريها الرب يسوع في نفوسنا ( ابونا بيشوي كامل )
إذا سلمت النفس ذاتها للرب بكل قوتها يصلح الله الصالح لها هذه الأوضاع والعيوب واحده فواحدة لكي تحيدعنها
تاكد ان بعد هذة الضيقات سيعطى الله النعمه لان كل نعمه تتقدمها محنه .. فسلم امورك له فهو صادق فى وعده ( لا اهملك ولا اتركك , ان نسيت الام رضيعها انا لا انساكم ) .. متضايقين ولكن غير يائيسين ملقين كل همكم عليه لانه يهتم بكم .. من اقوال البابا كيرلس
لايوجد شيء تحت السماء يقدر ان يكدرني او يزعجني لاني محتمي في ذلك الحصن الحصين داخل الملجا الامين مطمئن في احضان المراحم حائز علي ينبوع من التعز ية .. من اقوال البابا كيرلس